نقلاً عن المهندس أشرف بأنه بعد زيارته لأحد المراكز التجارية في مسقط وعند همومه بمغادرة مواقف السيارات ، فوجئ بشخص يلوح له ببطاقة تعارف طالباً منه انزال النافذة لإستلامها ، ذكر المهندس بأنه رفض و انطلق بسيارته.
هذا التصرف من المهندس أشرف قد يكون غريباً ، من وجهة النظر الإجتماعية أو الإنساية ، ولكن دعونا نعرف السبب الحقيقي وراء السلوك الذي أقدم عليه محدثنا ، حيث قال:
رسالة بريد إلكتروني وصلتني سابقاً تشير "بأن سيدة كانت في محطة وقود وقبل أن تتحرك بسيارتها تقدم إليها شخص قدم خدماته كرسام ، إلا أن السيدة رفضت بإسلوب مهذب وأخذت البطاقة كنوع من الأدب ، و قادت مركبتها ، إلا أنها شاهدت بالمرآة نفس الشخص يصعد في مركبة خلفها و يلحق بمركبتها ، فأصابها الهلع ثم إشمّت رائحة غريبة ولاحظت بأن مصدر الرائحة يدها التي استلمت بها البطاقة ، وسريعاً ما شعرت بإضطراب في الرؤية و صعوبة التنفس ، عندها بدأت بإطلاق زامور السيارة بشكل متواصل لتشعر الآخرين بأنها بحاجة إلى مساعدة ، مما أدى بالشخص في المركبة الأخرى بالإبتعاد ؛ فشعرت السيدة بالارتياح ، وأدركت بأنها بأنها كادت تتعرض لعملية سطو أو إختطاف حيث أن البطاقة التي استلمتها من الرسام كانت تحمل مادة مخدرة.
إن المادة التي وضعت على البطاقة هي مادة خطيرة ، اسمها (بروندانجا أو بروندانغا) ، و وظيفتها تخدير الإنسان حتى يمكن سرقته دون مقاومة ، وهذه المادة أخطر بأربع مرات من المادة التي تستعمل لتخدير السيدات و اغتصابهن!!!
الرجاء الانتباه و تنبيه الآخرين من قبول بطاقة من أشخاص في الشوارع لا تعرفهم ، و خصوصا من يأتون إلى البيوت عارضين سلعا أو خدمات.
هذا التصرف من المهندس أشرف قد يكون غريباً ، من وجهة النظر الإجتماعية أو الإنساية ، ولكن دعونا نعرف السبب الحقيقي وراء السلوك الذي أقدم عليه محدثنا ، حيث قال:
رسالة بريد إلكتروني وصلتني سابقاً تشير "بأن سيدة كانت في محطة وقود وقبل أن تتحرك بسيارتها تقدم إليها شخص قدم خدماته كرسام ، إلا أن السيدة رفضت بإسلوب مهذب وأخذت البطاقة كنوع من الأدب ، و قادت مركبتها ، إلا أنها شاهدت بالمرآة نفس الشخص يصعد في مركبة خلفها و يلحق بمركبتها ، فأصابها الهلع ثم إشمّت رائحة غريبة ولاحظت بأن مصدر الرائحة يدها التي استلمت بها البطاقة ، وسريعاً ما شعرت بإضطراب في الرؤية و صعوبة التنفس ، عندها بدأت بإطلاق زامور السيارة بشكل متواصل لتشعر الآخرين بأنها بحاجة إلى مساعدة ، مما أدى بالشخص في المركبة الأخرى بالإبتعاد ؛ فشعرت السيدة بالارتياح ، وأدركت بأنها بأنها كادت تتعرض لعملية سطو أو إختطاف حيث أن البطاقة التي استلمتها من الرسام كانت تحمل مادة مخدرة.
إن المادة التي وضعت على البطاقة هي مادة خطيرة ، اسمها (بروندانجا أو بروندانغا) ، و وظيفتها تخدير الإنسان حتى يمكن سرقته دون مقاومة ، وهذه المادة أخطر بأربع مرات من المادة التي تستعمل لتخدير السيدات و اغتصابهن!!!
الرجاء الانتباه و تنبيه الآخرين من قبول بطاقة من أشخاص في الشوارع لا تعرفهم ، و خصوصا من يأتون إلى البيوت عارضين سلعا أو خدمات.