[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
غرائب التعذيب في السجون التايلاندية
في المتحف المفتوح والذي تستطيع زيارته فقط عن طريق حجز موعد مسبق قبل الزيارة بيوم من الاثنين حتى السبت. ويعد المتحف واحد من 'الأماكن القليلة في بانكوك فقط التي يمكنك زيارتها والتجول في أروقة المتحف والإطلاع على معروضاته على الواقع وليس من خلال الكتب النظرية.
سومي هو دليل المتحفوكان يشغل وظيفة حارس السجن سابقاً وبالتالي فهو على معرفة تامة بالمتحف كما أنه يجيد اللغة الإنجليزية وسيكون مفيد جداً لشرح نظام السجون التايلاندية للزيارات التعليمية والإرشادية المثيرة للاهتمام. إضافة إلى وجود دليل مكون من 21 صفحة حصرية مصورة ، يمكنك الاسترشاد بها وتجربتها بنفسك!
الصندوق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يوضع السجناء في هذا الصندوق بحجم التابوت لمنحهم طعم الخوف من الأماكن المغلقة. ولزيادة شدة التعذيب يتم إخراج الصندوق إلى الخارج تحت شمس ظهيرة بانكوك الساخنة. مع وجود ثقوب صغيرة للهواء للتأكد من أن السجين لن يمت من الاختناق. مع إيثاق يديه بقيود بحيث تكون أي حكة صغيرة مزعجة جداً. خطاف الإعتراف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
السجناء الذين يرفضون الاعتراف الطوعية عن طريق الإقناع يتم اجراء محادثات بمساعدة وسائل أخرى عن طريق ربط الفك وتقييد اليدين يضطر السجين الوقوف على قدميه بشكل مستقيم لتحاشي دخول الخطاف إلى أسفل فكيه،حيث يوضع الخطاف تحت ذقنه لإختبار القدرة على التحمل البدني ، وفي حال تعثر قواه فسوف يغور الخطاف أعمق وأعمق في فكه. كرة الفيل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لم يعرف هذا الجهاز الذكي في الغرب ، هذا إذا كان سمع عنه في الأصل ، فلم يتم استخدامه. لماذا؟ لعدم وجود الفيلة هناك! يتم وضع السجين في كرة القش الكبيرة هذه. ويتم زرع الكرة من الداخل بمسامير حادة ، ثم يبدأ المرح ؛ حيث يقوم الفيل مع تشجيع الحضور بركل الكرة داخل الملعب. عصر الرأس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بسيطة جدا ولكنها مؤلمة جدا : يتم وضع رأس السجين بين اثنتين من العصي تعمل على إحداث قرصة على الدماغ ووقف النزف.تحطيم الأصابع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مثل عملية عصر الرأس لا يستغرق الامر سوى قدر صغير من الجهد من الجلاد لجعل السجين يصرخ من شدة الألم ، وتسمح أداة تكميلية (أو أدوات) الجلاد لقشر أطراف أظافر السجين في نفس الوقت.الإعدام ذبحاً بفصل الرأس عن الجسد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قبل إدخال السلاح الناري إلى تايلند ، كان يستخدم قطع الرأس بالسيف لضمان أن السجين لن يكون قادر على تسبيب أذى للآخرين. بعد أن يقوم الجلاد بعمله يقوم واحد من مساعديه بقطع قدمي السجين بحيث يمكن إعادة إستخدام القيود. جاء أفضل الجلادين إلى تايلاند من الصين (كما في المصوره أعلاه). بالمناسبة ، كما هو الحال في أمريكا ، كان يحق للشخص المحكوم عليه اختيار وجبته الأخيرة.الإعدام عن طريق الرمي بالرصاص
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعد السيف جاءت البندقية. وظلت الأسلوب المفضل في تايلند حتى تم استبدالها بطريقة أخرى وهي الحقن المميتة. وعلى عكس ولاية كولورادو الأمريكية التي عينت عددا من المسلحين لهذه الرياضة تم إختيارهم من الصيادين المحليين ، وكان الشخص المختار في تايلاند شخص محترف واحد فقط. كان يتم ربط يدي السجين خلف ظهره ويكون ظهره لحظة تنفيذ الحكم تجاه الرامي مع عصب عينيه بقطعة قماش. يتم وضع قطعة من القماش بين المحكوم والرامي ، تجهز البندقية لإخراج نصف دزينة من الطلقات السريعة. الصور أعلاه تظهر البندقية الفعلية التي كان يتم استخدامها.القيود والأغلال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أحيانا يتطلب الأمر إحتجاز السجين وحيدا ، ويجب هنا عدم جعله يصرخ مع إستمرار العذاب وإنما لإبقائه في مكان واحد مع الحفاظ على الهدوء وتقليل الإزعاج من خلال تقنية الأجهزة المستخدمة في السجن. صورة لعبة كرة الغولف أعلاه يوضح كيف يمكن بسهولة وضع زوجين من اعواد الخيزران تستخدمان للحفاظ على السجين من الهرب من خلال الباب أو النافذة. كما يمثل تقديم الطعام عبئا حقيقيا... ليس فقط بالنسبة له ولكن لجميع المشتركين معه على الطاوله كذلك.