منتدى الأمن والسلامة والصحة المهنية

أهلاً بك زائرنا الكريم ،
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل للتصفح والمشاركة ، فهناك الكثير من المحتويات والمواضيع مخفية عنك ولن تشاهدها وأنت زائر ، نتمنى لك إقامة طيبة معنا والفائدة من المنتدى.

الإدارة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الأمن والسلامة والصحة المهنية

أهلاً بك زائرنا الكريم ،
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل لدينا الرجاء التسجيل للتصفح والمشاركة ، فهناك الكثير من المحتويات والمواضيع مخفية عنك ولن تشاهدها وأنت زائر ، نتمنى لك إقامة طيبة معنا والفائدة من المنتدى.

الإدارة

منتدى الأمن والسلامة والصحة المهنية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الأمن والسلامة والصحة المهنية

نعتذر لأعضاء وزوار المنتدى عن تغيبنا خلال الفترة الماضية ، ونرجوا منكم الإستمرار في التواصل معنا ودعم المنتدى

2 مشترك

    بريطانيا تعاونت مع بن لادن وطالبان لتحقيق مصالحها

    أمني محترف
    أمني محترف


    عدد المساهمات : 40
    تاريخ التسجيل : 12/06/2010
    الموقع : البحرين

    بريطانيا تعاونت مع بن لادن وطالبان لتحقيق مصالحها Empty بريطانيا تعاونت مع بن لادن وطالبان لتحقيق مصالحها

    مُساهمة من طرف أمني محترف الخميس يوليو 08, 2010 2:59 am

    "الجارديان": بريطانيا تعاونت مع بن لادن وطالبان لتحقيق مصالحها

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    آثار تفجيرات لندن في 7 يوليو 2005

    ذكرت صحيفة "الجارديان" الأربعاء ان تفجيرات لندن عام 2005 جاءت نتيجة للسياسة الخارجية البريطانية ، مشيرة الى تعاون بريطانيا مع جماعات اسلامية متشددة لتحقيق مصالحها.

    وقال مارك كورتيس فى مقاله له بعنوان" بن لا دن وطالبان والظواهري، جميعهم عملت معهم بريطانيا" نشرته الجارديان في عددها الصادر اليوم: "ألقى الكثيرون بمسئولية تفجيرات لندن على غزو العراق، إلا أن العلاقة بين هذه الهجمات الدامية والسياسة الخارجية البريطانية أعمق من ذلك بكثير" .

    وأوضح الكاتب في مقاله الذي يتزامن مع ذكرى تفجيرات لندن في 7 يوليو 2005 "انه تم تدريب اثنين من منفذي تفجيرات لندن في أربعة مخيمات باكستانية يديرها حركة "المجاهدين" التي كانت ترعاها باكستان لمحاربة القوات الهندية في كشمير.

    واشار كورتيس إلى ان بريطانيا لم تقدم فقط الأسلحة لباكستان ، ولكن قدمت أيضا مساعدات سرية استفادت منها حركة "المجاهدين".

    وتابع ان هناك تأكيدات بأن بريطانيا سهلت تنقل عناصر ومتطوعين لحركة "المجاهدين" وساعدت في سفرهم إلى يوغوسلافيا وكوسوفو في التسعينات.

    ولفت الى ان الاستخبارات البريطانية "أم آي 5" شاركت بسرية في حرب أفغانستان عن طريق تدريب جماعات إسلامية لمواجهة الاحتلال السوفياتي. وأن بريطانيا كانت تصدر تعليمات سرية لعناصر من نشطاء "حركة المجاهدين" عن طريق الفصائل المتمردة التي كانت بريطانيا تدربها سرا وتسلحها بالصواريخ المضادة للطائرات.

    وعلل الكاتب تقرب بريطانيا من المتشددين الإسلاميين رغبة لندن في السيطرة على موارد النفط واسقاط الحكومات القومية في بعض الدول.

    وأشار إلى المحاولة البريطانية اليائسة للقيام بصفقة مع حركة طالبان عام 2004 ، عندما دعت وزارة الخارجية البريطانية فضل عبدالرحمن ، وهو رجل الدين المتشدد الموالي لطالبان في باكستان، لزيارة وزارة الخارجية.

    وقال عبدالرحمن لوسائل الاعلام الباكستانية وقتها: "ان بريطانيا تجري محادثات غير مباشرة مع حركة طالبان للبحث عن مخرج مشرف من أفغانستان".

    وتناول الكاتب التمويل البريطاني لجماعة الإخوان المسلمين في مصر سرا عام 1942، موضحا ان الصلة بين بريطانيا والإخوان توطدت عقب قيام الثورة في 1952 ، وفى عام 1956 عندما وقع العدوان الثلاثي تطورت الاتصالات بين الجانبين كجزء من مخطط للإطاحة بالزعيم الراحل جمال عبدالناصر.

    وتابع انه عقب وفاة عبدالناصر عام 1970 ، قام الرئيس أنور السادات الذي وصفه بالموالي للغرب برعاية الخلايا الإسلامية سرا لمواجهة القوميين والشيوعيين إلا ان المسئولين البريطانيين كانوا لا يزالون يعتبرون جماعة الاخوان "سلاح يدوي محتمل لمواجهة النظام".

    واشار الكاتب إلى ان الملفات السرية تؤكد أن بريطانيا كثيرا ما تحالفت مع تنظيمات وحركات وشخصيات لتحقيق أهداف آنية ثم لم تلبث تلك أن انقلبت عليها.

    وتابع الكاتب لا ينبغي أن نبالغ في دور بريطانيا في ظهور الإرهاب العالمي إلا ان هناك العديد من المساهمات التي قامت بها بريطانيا منها معارضة القومية العربية ، والتي مهدت الطريق لصعود الإسلام الراديكالي "المتشدد" في السبعينات وتقديم الدعم للمحاربين الأفغان في الثمانينات والذي ظهر من بينهم أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة.

    واختتم الكاتب مقاله بالتاكيد على ان هجمات 11 سبتمبر وتفجيرات لندن ساهمت في تقليل العلاقات السرية البريطانية مع الجماعات الإسلامية الراديكالية ، مشيرا إلى العلاقات التي تربط بريطانيا بالمجلس الإسلامي الاعلى في العراق والنظام في باكستان مازالت قائمة.

    وأشار إلى ان الحكومة البريطانية اعلنت انها منعت 12 مؤامرة لتنفيذ تفجيرات في العقد الماضي ، وأن بريطانيا تواجه تهديدات من 200 شبكة ارهابية.
    المدير العام
    المدير العام
    Admin


    الحمل عدد المساهمات : 321
    تاريخ التسجيل : 19/05/2010
    الموقع : http://securityclub.webs.com

    بريطانيا تعاونت مع بن لادن وطالبان لتحقيق مصالحها Empty طابخ السم ذائقه

    مُساهمة من طرف المدير العام الجمعة يوليو 23, 2010 10:40 pm


    كما يقول المثل : بأن طابخ السُمِّ ذائقه ، وهكذا فإن بريطانيا ومن قبلها الولايات المتحدة قد ذاقا من نفس الكأس الذي سقيا منه الإتحاد السوفييتي في أفغانستان بدعمهما للأفغان العرب هناك وتجنيد المقاتلين ومساندتهم (المتقاتلين حالياً) وتدريبهم لإخراج الإتحاد السوفيتي من المنطقة ، وذلك في خضم الصراع الرأسمالي - الشيوعي الإشتراكي.

    لا ينبغي على أي نظام سؤاء كان تنظيماً أو دولة الخروج عن المألوف والوسطية والتمادي في إستخدام القوة وترويع الآمنين فذلك يعد إرهاباً مهما تعددت المسميات ، فهناك تنظيمات إرهابية وهناك إرهاب الدولة ، فالمحصلة واحدة.

    وكمسلمين - خير أمة أخرجت للناس - حثنا ديننا على التسامح والأمر بالمعروف وبالقول الحسن ، ولا ننسى قول العلي العظيم " وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ" صدق الله العظيم.

    ومالم تستطع عليه المدافع والقنابل ؛ حققته الكلمة الطيبة والتعامل الحسن ، فهكذا نشر أسلافنا الدين في أرباع المعمورة " بالتجارة " والتعامل الحسن والصدق والأمانة والوفاء بالعهود والوعود والتواضع وكل تعاليم الدين الحنيف ، مما أدهش الأمم والشعوب ودخلت هذا الدين طواعية ، والأمثلة كثيرة : فهنالك الصين ، أندونيسيا ، الهند ، شرق ووسط أفريقيا ، و و و


    اللهم اهدي العاصي والضال وارحم واهدي وعافي ووحد أمة محمد ، إنك على كل شئ قدير.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس يوليو 04, 2024 9:51 pm